البنك، مالايسيا، فوريكس، سكاندال

شبح البنك نيغارا فضيحة النقد يوقظ.

وقد عاد شبح فضيحة تكهنات النقد الاجنبى لبنك نيجارا الذى يبلغ مليارات الدولارات، وربما اكبر فضيحة مالية فى التاريخ الماليزى، مع الانتقام لتطارد العقل المدبر.

أتذكر هذه الأم من جميع الفضائح المصرفية بشكل جيد. (كان منافسا على نطاق واسع فقط من خلال أزمة القروض المتعثرة التي ضربت أمتنا مع بداية الأزمة المالية الآسيوية في أواخر 1990s، وكان هناك ما يقرب من 3.5 مليار دولار أمريكي من الأموال الحكومية / العامة لاستخدامها لإنقاذ النظام المصرفي. )

وفي حالة فضيحة المقامرة التي قام بها بنك نيجارا في النقد الأجنبي، فقدت مليارات الرينجيت. RM10bn؟ RM30bn؟ أو عدة مرات أكثر؟ لا أحد خارج ممرات السلطة يعرف على وجه اليقين لكنه ترك البنك نيغارا متناثرة مع الحبر الأحمر. وكالمعتاد، لم تكن هناك مساءلة أمام الجمهور.

بعض الشخصيات الرئيسية في ذلك الوقت كانت:

مهاتير & # 8211؛ بيإم لمدة 22 عاما حتى عام 2003؛ دايم زين الدين & # 8211؛ وزير المالية من عام 1984 حتى استقال في عام 1991؛ أنور & # 8211؛ وزير المالية من عام 1991 حتى أقال مهاتير في عام 1998؛ جعفر حسين & # 8211؛ محافظ بنك نيجارا من عام 1985 حتى استقال في عام 1994، وهي الفترة التي كان بنك نيغارا في سمكة منه وهبطت في حالة مأساوية. ولا محمد ياكوب، مستشار بنك نيجارا آنذاك المسؤول عن إدارة الاستثمار. عمل في بنك نيغارا من عام 1968 حتى استقال في عام 1994 (فقط للعودة إلى بنك نيغارا خلال الأزمة المالية الآسيوية لفترة أخرى من 1997 إلى 2000). كيت سيانغ & # 8211؛ زعيم المعارضة.

حتى من بين هذه المجموعة كانت & # 8216؛ العقل المدبر (ق) & # 8217؛ وراء الفضيحة؟ وقد عين نائب مدير البنك المتقاعد نيغارا الدكتور روزلي يعقوب تلك التي يعتبرها "نخبة فضيحة نخبة فضيحة نادي & # 8221؛ في هذا التقرير ماليزيا اليوم اليوم. إن كشفه يؤكد مجرد شكوك الكثيرين.

ويكيبيديا تصف الفضيحة على النحو التالي:

في عام 1985، بعد & # 8220؛ اجتماع بلازا & # 8221؛ من وزراء مالية مجموعة ال 5 في مدينة نيويورك، انخفض الدولار الأمريكي بشكل حاد مما تسبب في خسائر كبيرة في احتياطيات الدولار من بنك نيجارا. واستجاب البنك من خلال بدء برنامج التداول المضاربي العدواني لتعويض هذه الخسائر (ميلمان، ص 226). وقد أشار جعفر حسين، محافظ بنك نيجارا آنذاك، إلى هذه الإستراتيجية على أنها & # 8220؛ صادقة إلى الله للتجارة & # 8221؛ في خطاب كانون الأول / ديسمبر 1988 في نيودلهي.

في أواخر الثمانينات، كان بنك نيجارا تحت حكم جعفر حسين، لاعب رئيسي في سوق الفوركس. وقد استحوذت أنشطتها على اهتمام الكثيرين؛ في البداية، جاءت الأسواق الآسيوية لتحقيق التأثير كان بنك نيغارا على اتجاه سوق الفوركس. أدرك آلان جرينسبان الذي كان يتصرف في منصب رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي في وقت لاحق أنشطة بنك نيجارا التكهنات الضخمة وطلب من البنك المركزي الماليزي وقفها.

بنم باعت بين 500 مليون $ في 21 سبتمبر 1990 & # 8211؛ بقيمة مليار دولار من الجنيه الاسترليني في فترة قصيرة، مما دفع الجنيه إلى 4 سنتات على الدولار (ميلمان، ص 228). وردا على ذلك، بدأ المصرفيون تشغيل أوامر بانك نيغارا & # 8217 الأمامية. وبعد عامين، حاول بنك نيغارا الدفاع عن قيمة الجنيه الإسترليني مقابل محاولات جورج سوروس وآخرون لتقليل قيمة الجنيه الإسترليني. جورج سوروس فاز و بنك نيغارا عانت خسائر أكثر من 4 مليار دولار أمريكي. [1] فقد البنك نيجارا مبلغ إضافي قدره 2.2 مليار دولار في تجارة المضاربة بعد عام (ميلمان، ص 229). وبحلول عام 1994، أصبح البنك معسرا من الناحية الفنية، وأقفلته وزارة المالية الماليزية (ميلمان، ص 229).

هذا هو تعليق من قبل هيمانشو بهات من ثيسون:

بنما الملحمة ريواكيند.

نشر في 6 حزيران (يونيو) 2012 & # 8211؛ 07:27.

آخر تحديث في 6 حزيران (يونيو) 2012 & # 8211؛ 09:22.

شبح خسائر بنك نيجارا الماليزية النقد الأجنبي (بنم) ملحمة تداول العملات الأجنبية، وقال انه قد وصل الى عشرات المليارات خلال 80s و 90s، وقد أيقظ.

مثل البركان النائم الذي حان الوقت لإعادة ثورته، الجدل الذي ينطوي على ممارسات البنك المركزي المضاربة سيئة السمعة فجر مع هذا الرعد في نهاية الأسبوع الماضي أنه حتى دعا تون الدكتور مهاتير محمد للرد.

وعلق مهاتير، الذى كان رئيسا للوزراء فى ذلك الوقت، للصحفيين انه لا يخشى التحقيق معه. وقال ان المعارضة يمكنها فتح اى ملف لديها، وذلك ردا على تأكيد مستشار شركة داب لايت كيت سيانج بان باكاتان راكيات، اذا استولت على الحكومة الفيدرالية، يجب ان تبدأ لجنة تحقيق ملكية فى هذه القضية.

وهناك شخصيات رئيسية أخرى متورطة هي وزير المالية آنذاك تون دايم زين الدين وحاكم البنك الوطني المالي خلال تلك الفترة، وهو الراحل تان سري جعفر حسين. وهناك شخص رابع، وهو آنذاك نائب الحاكم، تان سري نور محمد ياكوب، وهو وزير في إدارة رئيس الوزراء.

على الرغم من أن المسألة قد أثيرت من قبل، هذه المرة ربما كان أكثر مملة وتفصيلا. ويرجع ذلك الى ان الشخص الذى تحدث عن ذلك فى منتدى نظمه معهد بينانغ، وهو مركز فكر حكومى حكومى، يوم السبت كان محصورا فى الاحداث الداخلية فى البنك حتى عام 1994.

وكان الدكتور روزلي يعقوب مديرا رفيع المستوى خلال السنوات الحاسمة عندما قيل أن ممارسات المضاربة تحدث، بل كان على اللجنة التي أعدت وقدمت الموجز نصف السنوي للبنك. وهو حاليا نائب نيجري سيمبيلان باس مفوض.

وبالمناسبة، تحدث أيضا زعيم المعارضة داتوك سيري أنور إبراهيم، الذي كان وزيرا للمالية من 1991 إلى 1998، في المنتدى. وأكد أنور أن الأمر أبقى عليه بعد أن تولى المنصب. غير أنه اتهم بالتستر عليه، بما في ذلك من قبل ليم - زعيم المعارضة ونائب تانجونغ في داب في أوائل التسعينيات - الذي حمل أنور المسؤولية الشخصية عن الخسائر.

والمشكلة في هذه القضية برمتها هي أنه لم يجر تحقيق رسمي ولا تحقيق في المسألة لتهدئة الارتباك والشواغل العامة. لا أحد، جانبا ربما من الجناة، يعرف كم من المال، إن وجدت، فقدت أو كيف تم ذلك.

إن حساب روزلي، الذي تم تسليمه إلى قاعة معبأة يجلس في صمت فاجأ، كان من شأنه أن يثير المزيد من الفضول حول ما يمكن أن يحدث.

بل إن حجم الأموال التي كان من المفترض أن تكون متورطة قد أخذ موضع التساؤل. وقد وضع ليم الخسائر بنحو 30 مليار رينغيت. ومع ذلك، أشار روزلي إلى أنه ذكر مرة واحدة أنه في ذروة تكهنات البنك المركزي الماليزي قد أنفقت 270 مليار رينغيت ماليزي. وقال "ان هذا ليس كمية صغيرة". المقال الكامل هنا.

مقالات ذات صلةأكثر من المؤلف.

المجموعة تثير المخاوف بشأن حديقة بينانغ النباتية كوربوراتيساتيون.

تانجونغ بونغاه انهيار أرضي: لجنة بينانغ للتحقيق يجب أن يكون لها نطاق واسع.

شركة الملابس الأزياء يقترح أن تأخذ حصة 13٪ في شركة نفق بينانغ.

اترك رد.

16 تعليقات حول "شبح البنك نيجارا فضيحة النقد يوقظ"

جورج سوروس يتداول في الكثير من 1 مليون دولار أمريكي، ولكن، تداول البنك المركزي الماليزي في 50 مليون دولار الولايات المتحدة لأن البنك المركزي الماليزي ليس لديه مساءلة عن أي خسارة؟

أنور، أزمين، إل جي، خالد & أمب؛ بيأر كذب هذا هو تكهنات نقية & أمبير؛ exxageration.

بالتأكيد سكوربين ليس كذلك. أوب ربما الفرنسيين أيضا تكذب. لا لا لا، العالم كله يكمن ما عدا آه كور كور، أمو و B إند.

تكهنات نقية والمبالغة على غرار رك. آخر سيريتا دونجنغ.

حتى رك قد سقطت لصالحك الآن. أتذكر أنه كان حبيبتك منذ وقت ليس ببعيد & # 8230؛ أو أنه مع غيركين آخر؟

كنت فرك ظهري أنا فرك لك.

على الأرجح رك ديدن & # 8217؛ ر فرك ظهره.

جيلا، يبدو وكأنك لم تكن على علم، (pro-) أومنو مسلم فقط شرب لوقا الماء الدافئ. (Pro-) أومنو مسلم لا يمكن أن تأخذ 100 زائد.

لذلك، موظفيك لديك لكمة لا 100 زائد لمسلمي أومنو.

نحن سعداء سعيد مع هودود. هودود بوتونغ تانغان لور، جانغان الفاسدة لور كل أبانغ أبانغ في أومنو / ميك / مكا. حزب جيراكان سوداه ماتي لا حاجة لذكر هنا.

منذ متى استيقظت ولكن ما زلت كنت لا تزال نائما.

يبدو أن هذا سبب آخر لنجيب لتأخير شركة جنرال إلكتريك، لأنه اضطر للتخلي عن جولة أخرى من رشوة BR1M لتحويل انتباه بعيدا عن هذه المسألة والقضية الغواصة.

نحن غنيون ومع ذلك فقراء.

ثاتس لماذا نحن بحاجة إلى تغيير أو أنه سيكون إلى الأبد ذلك.

270 مليار. ما هو أكبر الفوز بالجائزة الكبرى المدفوعة من قبل توتو، غيركين؟

مع الفضائح الماضية تحت تحقيقات خطيرة العديد من بارانج نيك سيترز السياج يجب محاذاة إكاتان إنروت إلى باكاتان في حين الطريق إلى بوتراجايا يحدث الآن & # 8230؛ & # 8230؛.

هوراي هوراي هوراي & # 8230؛ .. إيني بيتول بيتول جوم هيبوه.

آخر من أليران.

دعم هذا بلوغ.

هذا موقع إخباري للمصالح العامة يدعمه القارئ. المساهمات في تحمل تكلفة تشغيل هذا الموقع هي موضع ترحيب. اقرأ أكثر.

بنك نيجارا فضيحة النقد الأجنبي: الأمة يجب أن يحمل مهاتير مسؤولة، ويقول تنكو عبد العزيز.

يجب على الأمة أن يكون رئيس الوزراء السابق تون الدكتور مهاتير محمد مسؤولا عن تحويل بنك نيغارا ماليزيا (بنم) إلى كازينو حيث خسر بعد ذلك في مقامرة القرن، فيما يتعلق بالنقد الأجنبي للبنك المركزي (" الفوركس) التي وقعت في 90s.

وقال تونكو عبد العزيز تونكو إبراهيم المستشار السابق في البنك المركزي الماليزي في كلمته إن ماليزيا لا تستطيع استعادة مكانتها على طاولة المفاوضات الدولية إذا لم نكن مستعدين لأي سبب من الأسباب لتطبيق مبدأ قانون واحد للجميع.

& # 8220؛ كان عملا إجراميا وأدى إلى تقلص كبير في سمعة البنك المركزي الأسترالي ومكانته من أجل النزاهة والمهنية والاعتمادية بين المجتمعات المصرفية والمالية العالمية، & # 8221؛ وقال تونكو عبد العزيز، في إشارة إلى تدخل البنك المركزي الماليزي في سوق الفوركس الذي اعتبره & # 8220؛ متهورة تماما دون النظر إلى العواقب & # 8221؛.

& أمب؛ 8220؛ ماهاتير، رئيس الوزراء الذي قطع أسنانه المالية تشغيل كشك متفرقة في بيكان رابو في موطنه ألور سيتار، تحول البنك المركزي الماليزي إلى كازينو وخسر في مقامرة من القرن، & # 8221؛ وقال تونكو عبد العزيز للصحفيين فى مؤتمر صحفى عقد فى فندق ايستين هنا اليوم.

في حين أشار إلى أنه لا يعني أن البنك المركزي الوطني يجب أن لا تتدخل في سوق الفوركس من أجل & # 8220؛ بناء الاحتياطيات، وتحقيق الاستقرار في سعر الصرف وتصحيح الاختلالات & # 8221 ؛، وقال تونكو عبد العزيز هذا كان أداة نقدية لاستخدامها مع العناية الواجبة والاجتهاد لتقليل المخاطر التي واجهتها المكسيك في أزمة العملة التي شهدتها في عام 1994 والتي تسببت في تخفيض قيمة البيزو المفاجئ لحكومتها مقابل الدولار الأمريكي.

وتعليقا على الشهادات الصادرة عن اللجنة الملكية للتحقيق في فضيحة الفوركس، قال تونكو عبد العزيز أن اقتراح محافظ البنك المركزي آنذاك، تان سري جعفر حسين هو الرجل الساقط أو كبش الفداء، وليس الاتفاق أو التوفيق مع الحقائق المعروفة.

& # 8220؛ إن الشهود الذين سمعتهم رسي حتى الآن كانوا مجرد تروس في عجلة القيادة، وفنيين محترفين، وليس صانعي السياسات أو صناع القرار، ولكن حساباتهم تعطينا فكرة جيدة عن مؤسسة يديرها حاكم ادعى أنه لا يعرف ما كان يجري تحت أنفه. قصة محتملة.

& # 8220؛ وكان ما يسمى التدخل على مدى فترة طويلة من الزمن، وأنه لم يكن فلاش في المقلاة، وهي عملية لمرة واحدة تنطوي على مبلغ مكررا من المال، ولكن واحدة من حجم من حجم انزعج البنك من إنجلترا، وبنك اليابان والسلطات النقدية الرئيسية الأخرى في جميع أنحاء العالم، & # 8221؛ .

وقال تونكو عبد العزيز إن ما حدث أدى إلى تفخر البنك المركزي البنغالي بنك مركزي مرير بين عشية وضحاها، واقتراح أن الحاكم في ذلك الوقت لم يكن على بينة من حالة من الأمور المخادعة.

وقال تونكو عبد العزيز المستشار السابق في البنك الوطني الماليزي تان سري نور محمد ياكوب، بصفته الشاهد الرئيسي ل "آر سي آي"، بالنظر إلى أن السابق كان مسؤولا عن إدارة النقد الأجنبي في البلاد.

وفي الوقت الذي لاحظ فيه أن محمد محمد لم يخدم رؤسائه بشكل جيد، فقد رأى تونكو عبد العزيز أن & # 8220؛ حريصة من أي وقت مضى على إرضاء وطموح الرجل خدم سيده جيدا & # 8221؛ مشيرا إلى أنه على الرغم من الخسائر الفادحة التي عانى منها البنك المركزي الماليزي من فضيحة الفوركس، كما لم يتولى محمد منصب وزير المالية 2 ويجلس اليوم في مجلس إدارة الخزانة ناسيونال برهاد.

ويبدو أنه يبدو الآن أنه لا يستطيع أن يتذكر حدود سلطته الخاصة. هذا أجد صعوبة في الاعتقاد. ما يفعله محمد على ما يبدو هو حماية مهاتير في شعور مضلل بالامتنان. هو كيد الموالية لجميع الترقيات بعد تشغيل البنك المركزي الماليزي في الأرض، & # 8221؛ وقال تونكو عبد العزيز، أنه في ذلك الوقت، لا ينبغي أن يكون محمد قد أعطيت أقصى سلطة ممكنة ل & # 8220؛ التدخل & # 8221؛ في السوق دون ضبط النفس.

& # 8220؛ تلك السلطة لكسر كل القواعد المعروفة يجب أن تأتي من الحاكم كما أنه من غير المعقول أن مهاتير رئيسا للوزراء لن تعطي نور محمد أمر مباشر وحتى مع ذلك، كان تعليماته أن يأتي من المحافظ.

& أمب؛ 8220؛ لم يكن الحاكم قد تجرأ على التصرف من جانب واحد دون موافقة ضمنية من رئيس الوزراء، & # 8221؛ أضاف.

كما أكد تونكو عبد العزيز مجددا أن المسألة المطروحة الآن المتعلقة بالتحقيق في فضيحة الفوركس ليست مقدار الخسائر التي تكبدها البنك المركزي.

& # 8220؛ أكثر من ذلك بكثير إلى نقطة هو تحديد الذي أعطى السلطة المطلقة لرئيس الإدارات لاتخاذ البلاد إلى عمال النظافة. تلك الأيدي الخفية كما نعلم جميعا تنتمي إلى مهاتير، رئيس وزراء ماليزيا ومحاولات رسي بدأت في الإشارة في هذا الاتجاه.

& أمب؛ 8220؛ كان الحاكم متواطئا ولم يكن شخصية قوية بما يكفي لإخبار مهاتير بالخروج من ظهره. ولم يكن لرئيس الوزراء سلطة إصدار تعليمات إلى البنك المركزي الوطني بالانحراف عن قواعده وممارساته الراسخة، & # 8221؛ ، مشيرا إلى أنه في تلك المرحلة، كان جعفر قد قدم استقالته احتجاجا.

وأبرز تونكو عبد العزيز مثالا على ذلك، استقالة محافظين بعد جعفر وطان سري عبد العزيز طه الذي استقال من حيث المبدأ بعد ما اعتبر اشتباكات مع وزارة المالية وتان سري أحمد محمد دون الذي غادر البنك المركزي في عام 1998 عندما لم يوافق على فرض ضوابط رأس المال ، وربط الرينجيت بالدولار الأمريكي، من بين أمور أخرى.

& لوت؛ & غ؛ 8220؛ في حين أننا سوف تحتاج بطبيعة الحال إلى الانتظار ل رسي لإتمام مداولاتها وتقديم نتائجها إلى جلالة الملك، والمعلومات والشهادات الناشئة من رسي تأكيد الكثير من أننا نعرف بالفعل أن يتم توثيقها جيدا وفي المجال العام.

& # 8220؛ باري وين & # 8217؛ ق حساب بحث دقيق للفضيحة التي تشكل فصلا مهما في مافريك الماليزية لم تحدى، أو بأي شكل من الأشكال المتنازع عليها، من قبل مهاتير الذي تعاون مع وين في إعداد أفضل بائع، & # 8221؛ وقال تونكو عبد العزيز فى حديثه مجددا عن دعوته لرئيس الوزراء السابق الى مساءلته عن فضيحة الفوركس التى استمرت 90 يوما. & # 8211؛ MO.

فضيحة البنك نيغارا، مرة أخرى.

ليس هناك تأكيد حتى الآن كيف ستمضي الشرطة في هذه القضية ولكن الدلائل تشير إلى أنها قد سئمت بالفعل من المسألة برمتها، وهذه المرة قد تلقي الكتاب في داتوك نورشامسيا محمد يونس، شمس الدين محيي الدين وعبد الرحمن أبو بكر.

رؤساء السلطة.

رجاء بترا كامارودين.

استقالة الحاكم المساعد داتوك عبد مراد خالد.

يود البنك أن يعلن استقالة داتوك عبد مراد خالد، مساعد الحاكم، من البنك اعتبارا من 1 فبراير 1999. وكان داتوك عبد مراد مسؤولا عن التنظيم المصرفي والإشراف المصرفي.

وكان ذلك إعلان بنك نيجارا الصادر يوم الأربعاء، 3 شباط / فبراير 1999.

قصة مراد قصة طويلة وإذا كنت تريد أن تعرف ما هي القصة يمكنك أن تقرأ عن ذلك هنا. طويل وقصير هو: رجل كبير جدا في بنك نيغارا اضطر للاستقالة (كما كان البعض الآخر أيضا في نفس الوقت تقريبا) لأنه كان متورطا في غسل مبلغ 3 مليارات روبية من أموال أنور إبراهيم.

وكان مراد قد اعتقل في نهاية المطاف، وكشف في بيانه عن كيفية توزيع 3 مليارات روبية في جميع أنحاء العالم ووضعها في حسابات مصرفية مختلفة.

قبل ست سنوات فقط من ذلك كشفت أن البنك نيجارا خسر 30 مليار روبية في فضيحة الفوركس التي تورط كل من تون الدكتور مهاتير محمد وأنور. وكان ليم كيت سيانغ، زعيم المعارضة في ذلك الوقت، غاضبا جدا، وخاصة عن أنور الكذب على البرلمان، أنه طالب باستقالته.

لذلك كان البنك نيغارا في دائرة الضوء أكثر من مرة واحدة في 1990s خلال الوقت الذي كان الدكتور مهاتير وأنور في السلطة. وفي كلتا الحالتين كان الأمر يتعلق بالأفعال الإجرامية. والآن يبدو أن البنك سوف يكون في وسط فضيحة نائب الرئيس العمل الإجرامي مرة أخرى.

داتوك نورشامسيا تم تعيين محمد يونس، نائب محافظ بنك نيجارا، بالإضافة إلى شمس الدين محيي الدين وعبد الرحمن أبو بكر، على أنهما الثلاثة الذين ارتكبوا أعمالا سرية من البنك الذي سرب معلومات سرية إلى صحيفة وول ستريت جورنال.

وقد تم بالفعل تقديم تقرير ضدهم، وهناك احتمال قوي أنهم سيعانون من المصير نفسه الذي عاد إليه مراد في عام 1999.

في أول فضيحة بنك نيغارا في عام 1993 كان ينطوي على جريمة محاولة للتستر على خسائر فوركس 30 مليار جنيه استرليني وجريمة الكذب على البرلمان. في عام 1999 كانت جريمة غسل الأموال وجريمة سحب مبلغ 3 مليارات روبية. هذه المرة هو أكثر خطورة.

السلطات تعمل على زاوية أن هؤلاء الضباط الثلاثة بنك نيجارا تحاول تخريب الحكومة والتخريب يمكن أن يفسر على أنه فعل خيانة. وقد يكون لذلك تداعيات خطيرة جدا على البلاد، ويعاقب على أي عمل تخريبي لإسقاط البلاد تحت التهديد بشن حرب على أغونغ ويمكنه أن يجتذب عقوبة الإعدام.

ربما كانوا يعتقدون أنهم مجرد تخريب رئيس الوزراء ولكن عندما عمل تخريب رئيس الوزراء ينطوي على تخريب البلاد ثم أنها بمثابة الخيانة. والخيانة تعني الموت.

ليس هناك تأكيد حتى الآن كيف ستمضي الشرطة في هذه القضية ولكن الدلائل تشير إلى أنها قد سئمت بالفعل من المسألة برمتها، وهذه المرة قد تلقي الكتاب في داتوك نورشامسيا محمد يونس، شمس الدين محيي الدين وعبد الرحمن أبو بكر.

وسوف ننتظر لنرى ماذا تقول الشرطة خلال الأيام القليلة القادمة.

وفى الوقت نفسه اكدت الشرطة التايلاندية ان زافير اندريه جوستو يخضع لامن قصوى. وعلى الرغم من ان الشرطة التايلاندية تنكر ان هناك محاولة لتسميم جوستو الا انها تؤكد انه تحت امن قصوى لمنع اى شخص من الوصول اليه واقناعه بتغيير شهادته.

كيف لم يتم ذكر هذا "الإقناع" ولكن ربما، كما قال دون فيتو في "العراب"، فإنها يمكن أن "تجعل منه عرضا انه يمكن & # 8217؛ ر ترفض".

أنا فقط أحب هذا الفيلم، أليس كذلك؟ ربما رأيت ذلك أكثر من ست مرات، وآخرها الشهر الماضي.

بنك نيغارا فضيحة العملات الأجنبية: وجاء أوامر من أعلى.

(فمت) & # 8211؛ وقال ضابط كبير سابق مع إدارة المدقق العام للجنة التحقيق الملكية أن دوائر النائب العام رفضت تقديم مشورة كتابية بأن تورط بنك نيغارا ماليزيا في التداول بالعملات الأجنبية غير قانوني.

وقال P كاناسون على مزيد من التحقيق، ثم رئيس أغك من الخدمات الاستشارية عينوم محمد سعيد أبلغه أن "أوامر جاء من أعلاه لا للتدخل".

وقال الشاهد، الذي كان مساعدا عاما للحسابات في جميع الهيئات التشريعية الاتحادية والولائية، بما في ذلك البنك المركزي الماليزي، أن رئيسه "فجر قمة" عندما قال عن هذه المسألة.

وقال كاناسون الذى اختار التقاعد المبكر فى يناير عام 1992 ان البنك كان يشارك بشكل كبير فى شراء وبيع العملات الاجنبية ولم يكن للمدققين قرار بشأن تفسير القانون.

"وقد نوقشت هذه النتيجة مع ضباط البنك الوطني المالي ولكن لم يكن هناك أي رد. وقال كاناسون، وهو الشاهد السابع الذى دعت اليه رى سى اى حول الخسائر التى تكبدتها البنك المركزى الصينى بسبب تداول النقد الاجنبى فى التسعينيات،

وقال ان ادارة المدقق العام طلبت تقديم المشورة القانونية فى وقت ما من عام 1990 ما اذا كان تداول النقد الاجنبى من قبل البنك الوطنى لنواب الشعب الصينى يتفق مع المادة 31 (أ) من قانون البنك المركزى الماليزى لعام 1958.

وقال كاناسون ان اينوم قدم نصيحة شفهية عبر الطاولة مفادها ان تجارة الفوركس هذه لا تتماشى مع القانون وان الرد المكتوب سيتم تقديمه فى الوقت المناسب.

"وقد أبلغ عن هذا التطور إلى مراجع الحسابات العام آنذاك. مضت أيام دون المشورة المكتوبة المتوقعة، وأعتقد أنني يجب أن الاستفسار "، مشيرا إلى رئيسه السابق إشاك تادين.

وقال كاناسون انه رن على اينوم وقالت انها ببساطة أجاب: "أورانغ أتاسان كاكاب جانغان كامبور تانغان". وهذا يترجم إلى "أوامر جاءت من أعلاه لا للتدخل".

وقال انه لم يسأل من هو "أورانغ أتاسان" يشار إليها، كما أنها لم تطوع المعلومات من تلقاء نفسها.

وقال كاناسون في أوائل عام 1993، بعد تقاعده، قال إشاك (تادين) له أن البنك المركزي الماليزي قد فقدت قدرا كبيرا من المال ولكن لم يخبره كم.

وقال "استنادا الى تدقيقي، لست على علم بأي خسائر تداول العملات الأجنبية من قبل البنك المركزي الماليزي قبل عام 1991".

وقال كاناسون حالة البنك المركزي الماليزي المتورطين في أنشطة تداول العملات الأجنبية غير المشروعة دون دعم من أغك يجب أبدا أن يحدث مرة أخرى.